والمتين المكين من أوتاره
كان مزماره فأصبح داو
د كئيبا يبكي على مزماره (عبده) بيد أن كل مغن
عبده في افتنانه وابتكاره
معبد الدولتين في مصر إسحا
ق السعيدين رب مصر وجاره
في بساط الرشيد يوما ويوما
في حمى جعفر وضافي ستاره
صفو ملكيهما به في ازدياد
ومن الصفو أن يلوذ بداره
অজানা পৃষ্ঠা