الْفرس قيل: حل يحل بِفَتْح الْحَاء.
" مجزىء عَنْهُم "
كَذَا الرِّوَايَة الْمَشْهُورَة فِي هَذِه اللَّفْظَة، أجزأني الشَّيْء يجزيني أَي كفاني وجزى عني يَجْزِي أَي قضى عَنى وأغنى، يتَعَدَّى الأول بِنَفسِهِ وتعدي الثَّانِي بعن، قَالَ الله ﷿: ﴿لَا تجزى نفس عَن نفس شَيْئا﴾ وَاسم الْفَاعِل مِنْهُ جَازَ.
و" البقيع " بَقِيع الْغَرْقَد وَهُوَ العوسج إِذا عظم، وَالْبَقِيع هُوَ مدفن أهل الْمَدِينَة. وَفِي كتاب " الْعين " البقيع: مَوضِع فِيهِ أروم شجر من ضروب شَتَّى وَمِنْه سمي بَقِيع الْغَرْقَد الَّذِي بِالْمَدِينَةِ.
و" حَذْو " بِمَعْنى مُقَابل، يُقَال: جَلَست حذوه وحذاه وحذوته وحذوته وحذته بِمَعْنى.
و" الْمفصل " من سُورَة قَاف إِلَى آخر الْقُرْآن، وَكَانَ مفصل ابْن مَسْعُود
1 / 77