الغدير حيث هضب خطابه، وعب عبابه فأنزل الله يومئذ: «اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا» (1) (2) ألم تر كيف فعل ربك يومئذ بمن جحد ولايتهم علانية، وصادر بها رسول الله جهرة فقال: اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم. فرماه الله بحجر من سجيل كما فعل من قبل بأصحاب الفيل، وأنزل في تلك *** 76 )
পৃষ্ঠা ৮০