وإذا دخلت الحمام فاغتسلت، وأصاب جسدك جنبا أو غيره فلا بأس .
وإذا اجتمع المسلم واليهودي والنصراني، إغتسل المسلم قبلهما من الحوض .
وإن كان بك جروح أو قروح وأجنبت ، فلا تغتسل إن خفت على نفسك .
ولا بأس أن تغتسل المرأة وزوجها من إناء واحد، ولكن تغتسل بفضله ولا يغتسل بفضلها .
ولا بأس أن تقرأ القرآن كله وأنت جنب، إلا العزائم التي يسجد فيها، وهي: سجدة لقمان ، وحم السجدة، والنجم، وسورة إقرأ باسم ربك .
ولا يجوز لك أن تمس المصحف وأنت جنب ، ولا بأس أن يقلب لك
পৃষ্ঠা ৪০