আল-মুন্তাজাম ফি তারিখ আল-মুলুক ওয়াল-উমম
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم
তদারক
محمد عبد القادر عطا، مصطفى عبد القادر عطا
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٢ هـ - ١٩٩٢ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت
জনগুলি
[١] انظر: معجم ما استعجم ١٠٤٠، الروض المعطار ٤٥٢، والاستبصار: ٥ ومعجم البلدان «أبو قبيس»، والصحاح ٢: ٩٥٧، ويقال له أيضا: أبو قابوس. [٢] مرآة ١/ ٨٤. [٣] مرآة ١/ ٨٤. [٤] مرآة ١/ ٨٥، والصحاح ٥/ ٢٠٩٧، وقال: وهو مقبرة أهل مكة. [٥] انظر: معجم البلدان ٤/ ٤٢٦، والصحاح ١/ ١١٢، وقال: هو موضع الجمار بمعنى، ويقال له قوس قدح بالدال، وهو خطأ. [٦] في المرآة ١/ ٨٥: هو بأعلى نجو، وفي الصحاح ٥/ ٢١٠٢: وفي المثل: أنجد من رأى حضنا، ومعناه، من عاين هذا الجبل فقد دخل في ناحية نجد أي ارتفع. [٧] في المرآة ١/ ٨٥: «دمان»، وعلق محقق المرآة قائلا: اسمه غير صحيح، ولعله «دماخ» . [٨] راجع: مرآة الزمان ١/ ٩٣، والصحاح ٤/ ١٧٠١. [٩] راجع المرآة ١/ ٨٧، قال: «شمام من جبال الحجاز» . [١٠] في المرآة ١/ ٨٧: جبل بين مكة والمدينة وهو أقرب إلى مكة وقد نزله رسول الله ﷺ عام الحديبيّة والفتح. وراجع أيضا: معجم البلدان ٣/ ٥٨١. [١١] قال في المرآة ١/ ٨٨: من جبال الحجاز، وقال الجوهري (الصحاح ١/ ١٨١): هو جبل لبني هذيل. قال في المرآة: وقد رأيت ببلد الروم عند قيسارية جبلا يقال له عسيب، وعليه قبر يقال إنه قبر امرئ القيس، وهو أقرب إلى الصحة لأن امرأ القيس مات بالروم. [١٢] في الأصل: هذيب. [١٣] ذكره في المرآة عند ترجمة «عسيب» ١/ ٨٨.
1 / 138