وعنه (عليه السلام)، بالطريق المذكور: أمرنا- لو قد كان- أبين من الشمس ينادي مناد من السماء: فلان بن فلان هو الإمام، وينادي إبليس لعنه الله في الأرض، كما نادى برسول الله (صلى الله عليه وآله) ليلة العقبة (3)(4).
পৃষ্ঠা ৬৩
[المدخل]
الفصل الأول في إثبات إمامته ووجوده [وعصمته بالأدلة العقلية]
الفصل الثاني في إثبات ذلك (1) من الكتاب
الفصل السادس في ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته
الفصل السابع في ذكر طول تعميره
الفصل الثامن في [ذكر] رواته ووكلائه
الفصل التاسع في ذكر توقيعاته على يد رسله وأصحابه وعلى يد سفرائه إلى وكلائه