المسلمين، وقد ثبت أن قائم آل محمد يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت (جورا وظلما) (1)، ولا عدل أعظم من إظهار الشريعة المحمدية والملة الإسلامية.
فيكون الإمام الحجة (عليه السلام) هو الموعود به في الكتاب، وهو نص في الباب.
د (2)- ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين (3):
পৃষ্ঠা ২৯