মুনাওয়ার
المنور في راجح المحرر
তদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মুনাওয়ার
তাকি দিন আদামি d. 749 AHতদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
= ذلك في المحرر، وقال: "ومكة أفضل منها، وعنه المدينة أفضل" (١/ ٢٤٣)، وفي الغاية: "فرع: موضع قبره ﵊ أفضل بقاع الأرض"، وقال ابن عقيل في الفنون: الكعبة أفضل من مجرد الحجرة، فأما والنبي ﷺ فيها فلا واللَّه. (١/ ٤٢٠)، وعَقَّب ابن قاسم صاحب حاشية الروض بقوله: "في رأيه ﵀، ويقسم على ذلك اجتهادًا منه، وليس كل مجتهد مصيب" (٤/ ٨٥)، وفي الإنصاف: "مكة أفضل من المدينة على الصحيح من المذهب وعليه الأصحاب، وقال ابن تيمية: "لا أعلم أحدًا فَضَّل التربة على الكعبة إلَّا القاضي عياضًا ولم يسبقه أحد"، (٩/ ٧١). (١) قوله: "باب أركان الحج"، في المحرر: "باب أركان النسكين وواجباتهما" (١/ ٢٤٣). (٢) قوله: "نحر هديًا موضعه وحل"، زاد في المحرر: ولم يلزمه حلق (١/ ٢٤٣). (٣) قوله: "بين فجري عرفة والنحر فضى الفرض"؛ في المحرر: الوقوف في جزء من يوم عرفة أو ليلة النحر، وزاد: ومن لم يقف حتى مضت ليلة النحر تحلل بعمرة (١/ ٢٤٣)، فدل على أنَّ الأدمي ﵀ جعل العبارة أوضح بحيث استوعبت ما بين الفجرين، وهي أطول كما هو ظاهر العبارة. وفي الغاية: ووقوف من وقف نهارًا للغروب (١/ ٤٤٤)، وفي حاشية ابن قاسم: لأن من أدركها نهارًا يجب عليه أن يجمع بينه وبين جزء من الليل، وهو مذهب الجمهور (٤/ ٢٠٢).
1 / 231