মুনাওয়ার
المنور في راجح المحرر
তদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মুনাওয়ার
তাকি দিন আদামি d. 749 AHতদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
(١) قوله: "فصل"، في المحرر "باب صلاة المريض" (١/ ١٢٤)، إذ لم يجعل الأدمي لصلاة المريض بابًا. (٢) قوله: "يصلي الحاجز قاعدًا"، وكذا في المحرر (١/ ١٢٤)، وفي التنقيح: "فقاعدًا متربعًا" (ص ٨٥)، وفي الغاية: "فقاعدًا متربعًا ندبًا" (١/ ٢٠٧)، فلم يذكر التربع في المنور تبعًا للمحرر. (٣) قوله: "أومأ بطرفه"، وهو المذهب، وقال شيخ الإسلام: لو عجز المريض عن الإِيماء برأسه سقطت عنه الصلاة ولا يلزمه الإيماء بطرفه (٢/ ٣٧٠) من حاشية ابن قاسم على الروض المربع. (٤) قوله: "وإن خاف بانتصابه. . . " إلى قوله: "صلى قاعدًا"، هذه زيادة من الأدمي ﵀. وهي زد (٢١). (٥) قوله: "بقول ثقات طب صلَّى مستلقيًا"، قال في المحرر: "ويجوز لمن به رمد أن يصلِّي مستلقيًا إذا قال ثقات الطب أنه ينفعه" (١/ ١٢٨)، أي: أنَّ الأدمي أطلق المريض، وخصصه صاحب المحرر بمرض العين كرمد ونحوه. وقال في "النكت السنية" على المحرر: ثقات الطب باعتبار إسلامهم والعلم به والعدالة (١/ ١٢٩)، واختلف في عددهم واحد أم اثنان أم ثلاثة أم جمع.
1 / 180