মুনাওয়ার
المنور في راجح المحرر
তদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মুনাওয়ার
তাকি দিন আদামি d. 749 AHতদারক
أطروحة دكتوراة للمحقق
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
(١) وهو زد (١٢). (٢) قوله: "ومن صلَّى في مقبرة أو حُشٍّ. . . " إلخ، قال في المفردات (٦٣): . . . . . . . . . . . . . ... مواطن النهى على المشهور مزبلة معاطن ومقبرة ... فارعة الطريق ثم المجزرة وظهر بيت اللَّه والحمّام ... وألحق الحُشَّ بها الإمام والمعاطن جمع معطن: وهي ما تقيم فيها الإِبل وتاوي إليها، والحش: هو المرحاض وموضع الكنيف والعذرة والنجاسات؛ لحديث جابر بن سمرة، أنَّ رجلا سأل النبي ﷺ: أصلِّي في مرابض الغنم؟ قال: نعم، قال: أصلِّي في مبارك الإِبل؟ قل: لا. رواه مسلم (١/ ٢٧٥)، باب الوضوء من لحوم الإبل، والبخاري (١/ ٨٧)، والحديث الذي رواه ابن ماجه والترمذي عن ابن عمر أنَّ رسول اللَّه ﷺ نهى أن يصلَّى في سبع مواطن: المزبلة، والمجزرة، والمقبرة، وقارعة الطريق، وفي الحمام، وفي معاطن الإِبل، وفوق ظهر بيت اللَّه. وابن ماجه (١/ ٢٥٣)، والترمذي (١ - ٢/ ٣٤). (٣) الساباط: قال في معجم المعربات: معرب "سقيفة بين حائطين، ممر مسقوف، دهليز المنزل، زقاق مسقوف"، معجم المعربات الفارسية (ص ٩٤). (٤) قوله: "شاخص منها"، بأن يقف على منتهاه فلا يبقى وراءه شيء منها لأنه يكون مستقبلًا لها لعدم استدباره البيت.
1 / 163