ولكن الرفيق الصديق جاء خصيصا إلى عالية حتى رآني، فاجتمعنا بعد خمسين عاما إلا ... بفضل هذا الاسم الذي لا ينقطع عني سيل مشاكله.
وعلى أثر إذاعة نبأ موتي، كتب إلي أحدهم من العراق يسأل عن صحة الخبر، فأجبته: الخبر صحيح، ولكنه سابق لأوانه! أبعد الله تلك الساعة وأراحني من السهو.
অজানা পৃষ্ঠা