মোনাদোলজিয়া এবং প্রকৃতি ও দিব্য সৌভাগ্যের মানসিক সিদ্ধান্ত
المونادولوجيا والمبادئ العقلية للطبيعة والفضل الإلهي
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মোনাদোলজিয়া এবং প্রকৃতি ও দিব্য সৌভাগ্যের মানসিক সিদ্ধান্ত
আবদুল গফফার মাক্কাভি d. 1434 AHالمونادولوجيا والمبادئ العقلية للطبيعة والفضل الإلهي
জনগুলি
26
تكفي لتذكرها، كما يحدث في نوم عميق خال من الأحلام أو في حالة الإغماء، ولكن أمثال هذه الإدراكات التي بلغت الغاية من الاختلاط لا بد أن تتضح ثانية في الحيوانات،
27
وذلك للأسباب التي سأعرضها بعد قليل (في الفقرة 12). ولهذا فإن من الخير التمييز بين الإدراك،
28
أو الحالة الداخلية للمونادة التي تتمثل بها الأشياء الخارجية، وبين الوعي، وهو الشعور الذاتي أو المعرفة المتأملة،
29
لهذه الحالة الداخلية، وهو ما لا يتاح لجميع النفوس، ولا لنفس واحدة في كل الأوقات، وقد كان إغفال هذه التفرقة هو الخطأ الذي وقع فيه الديكارتيون الذين تجاهلوا وجود الإدراكات التي لا تكون مصحوبة بالشعور،
30
على نحو ما يفعل عامة الناس عندما يسقطون من حسابهم الأجسام التي لا يدركونها إدراكا حسيا. وهذا هو الذي حمل الديكارتيين أيضا على الاعتقاد بأن العقول وحدها مونادات، وأن النفوس الحيوانية، ناهيك عن المبادئ الأخرى للحياة، لا وجود لها على الإطلاق.
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ৮৩ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন