يَأْخُذ بِلِهْزِمَتَيْهِ يَعْنِي شدقيه ثمَّ يَقُول انا مَالك انا كَنْزك ثمَّ تَلا هَذِه الاية وَلَا يَحسبن الَّذين يَبْخلُونَ بِمَا آتَاهُم الله من فَضله هُوَ خيرا لَهُم بل هُوَ شَرّ لَهُم سيطوقون مَا بخلوا بِهِ يَوْم الْقِيَامَة آل عمرَان
الثَّالِث وَالْعشْرُونَ من شعب الايمان الصّيام
لقَوْله تَعَالَى كتب عَلَيْكُم الصّيام كَمَا كتب على الَّذين من قبلكُمْ الْبَقَرَة ١٨٣
وَلِحَدِيث عبد الله بن عمر ﵄ فِي الصَّحِيحَيْنِ بني الاسلام على خمس شَهَادَة أَن لَا اله الا الله وَأَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله واقام الصَّلَاة وايتاء الزَّكَاة وَصَوْم رَمَضَان وَحج الْبَيْت
وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة ﵁ فيهمَا كل عمل ابْن آدم يُضَاعف الْحَسَنَة بِعشر أَمْثَالهَا الى سَبْعمِائة ضعف قَالَ الله ﷿
1 / 54