Mukhtasar Matn Al-Kafi fi Al-Urood wa Al-Qawafi - Within 'Aathar Al-Mualimi'

আবদুর রহমান আল-মু'আলিমি আল-ইয়ামানি d. 1386 AH
59

Mukhtasar Matn Al-Kafi fi Al-Urood wa Al-Qawafi - Within 'Aathar Al-Mualimi'

مختصر متن الكافي في العروض والقوافي - ضمن «آثار المعلمي»

তদারক

أسامة بن مسلم الحازمي

প্রকাশক

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٤ هـ

জনগুলি

قال المعلمي: "لم أجد حذَّل بمعنى أحذل في معاجم اللغة". * وفي (ص ٨١٩) هامش (٢) عند قول ابن قتيبة: وقال حكيم بن معيَّة: إني إذا ما طارت الزنابر ... ولقحت أيديها عواسر قال المعلمي: "حكيم بن معية راجز إسلامي كان في زمن جرير كما في الأغاني (٧/ ٤٤) والخزانة (٢/ ٣١١) ولم أجد رجزه هذا ولا أثق بضبطه ولا يبعد أن يكون: "إني إذا ما طارت الذبائر" أي: الصكوك المذبورة أي: المكتوبة يقدمها الخصوم عند المخاصمة ويرفعون أيديهم بها "ولُقِّحت (بضم وتشديد بكسر) أيديها" أي: بالصكوك" اهـ. * وفي (ص ٨٤٣) هامش (٩) عند شرح ابن قتيبة لبيتي النابغة: فإن كنت لا ذا الضغن عنّي منكلا ... ولا حلفي على البراءة نافع حلفت فلم أترك لنفسك ريبة ... وهل يأثمن ذو أمّةٍ وهو طائع قال المعلمي: "قول النابغة: "حلفت ... " البيت متقدم على قوله: "فإن كنت ... " وبعد هذا: "ولا أنا مأمون ... " البيت، وبعده: "فإنك كالليل ... " وهذا جواب قوله: "فإن كنت" وقوله: "فلم أترك لنفسك ريبة" يحتمل وجهين: الأول: لم أترك لنفسك ريبة في اليمين فإنني أبلغت فيها وصرحت. الثاني: أنه خبر عما يجب لا عما وقع كأنه قال: حلفت وأنا ذو دين فينبغي أن لا تبقى في نفسك ريبة" اهـ.

20 / 387