মুহতাসার আল-উলু লিল আলী আল-গাফ্ফার
مختصر العلو للعلي الغفار
তদারক
محمد ناصر الدين الألباني
প্রকাশক
المكتب الإسلامي
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الثانية ١٤١٢هـ
প্রকাশনার বছর
١٩٩١م.
জনগুলি
1 / 3
1 / 4
١ انظر "لوامع الأسرار ". ٢ وذلك في طريقنا لأداء العمرة في رمضان سنة ١٣٩١.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
١ انظر كلام الحافظ أبي حاتم الرازي في ترجمته "٧٧ ".
1 / 15
1 / 16
1 / 17
١ قلت: ولو أن الشيخ المقبلي تنبه لهذا لما قعقع على الإمام أحمد بما قعقع به.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
١ قرائن المجاز الموجبة للعدول إليه عن الحقيقة ثلاث: العقلية كقوله تعالى: ﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا﴾ أي أهلهما. ومنه: ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ﴾ . الثانية: الفوقية مثل ﴿يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا﴾ أي مر من يبني، لأن مثله مما يعرف أنه لا يني. الثالثة: نحو "مثل نوره" فإنها دليل على أن الله غير النور. قال أهل العلم: وأمارة الدعوة الباطلة تجردها عن أحد هذه القرائن، انظر: "إيثار الحق على الخلق" "ص١٦٦-١٦٧" للعلامة المرتضى اليماني.
1 / 22