ثم يجدون جميعا مقعدا أطلنطيا
على ما يهوون من طراز
يتقي الحرارة
بأغصان البساتين الزاهرة
حيث يحرث رجل الدولة
الأخاديد للقمح،
حينما تكون للكنيسة قيمة في المجتمع،
وحيثما يكون مقر الحكم عند موقد النار،
حينئذ تسود الدولة الكاملة،
ويشعر الجمهوري بالأمان.
অজানা পৃষ্ঠা