============================================================
239- وحدييه بمصارع القتلى على بدر غداة تقابل الجفان 24 وحديثه العباس بالمال الذى أعطاه أم الفضل فى كتمان 24- وسرى عمر نخو طيبة بعد ان اخفى عقود السر مع صفوان 242- متقلدا بالسيف يبفى غرة انع من ك د ذى شنآن 243 - فأتى به الفاروق يمسك سيف شى تفرة غادر خوان 244 - قال المؤيد: خله، وأذاع ما سانا به فى الغيب ياتمران 245 - فرأى غرما دعاه لرشده انقاذ بعد نفوره لليان 246- وتكلمت فى فتح مكة فرقة عوا بلالا معلتا بأذان 247 - فيهم أبو سغيان كل قال ما ه العدا إلا ابا سفيان ولا يدخلون بيوتهم حتى يسلموا وسول الله للغتل، وأنيم لا يقبلون من بنى هاشم فلبث بنو هاشم محاضرين فى شعب ثلات ستين حتى جاعت حشرة الأرضة فلحست ما كان فى هذه الصحيقة من غهود وموائيق قالسة: ولم تترك فيها إلا اسم الله عر وجل ( انظر حديت العحيفة فى دلائل البيهقى ؟ /311، سيرة اين هشام 1/ 371).
(239) حديث مصارع القتلى فى غزوة بدر رواه مسلم والبيهقى، وفيه أن رسول الله م أخذ يضع يده عنى الأرض ويقول: هذا مصرع فلان قال انس بن مالك وهو راوى الحديث: فما ماط رأى بعت) أحدهم عن موضع يد رسول الله غفت [ صحيح مسلم بشرح النووى 12/12، كثاب الجهاد والسير، باب غزوة بدر ك.
(240) أم الفضل: هى زوجة العباس عم النبى ظ، وقعة هذا المال انه لسا أسر العباس في غزوة بدر ولم يكن قد آمن بعد، جيء به إلى النبى قال: يا رسول الله، إنى كنت مسلما ولكن الفوم اسيتكرهونى. فقال النبى ة : الله أعلم باسلامك، إن يك ما تقول حقا فالله يجزيك به، فأما ظاهرك فكان عليتا (لأنه قاتل مع المشركين). فقال العباس: ليس لى مال: فقال النيى ففة : فأين المال الذى وضعت يمكة حين خرجت من عنذ ام الفضل بشت الحارت وليس معكما احد، قلت: إن أصبت فى سفرى فللفضل كذا ولعبد الله كذا؟ قال العباس: والذى بعثك بالحق ما علم به أحد غيرى وغيرها، وإنى لأ علم انلث رسول الله ( دلائل النبوة لأبى نعيم، ص 410: 411].
(241) [ انظر: اتفاق صفوان مع ابن عه عمير بن وهب في الحجر من البيت الحرام على اغتيال رسول الله غللة بشرط قضاء صفوات ديون عمير وتولى شثون أولاده من بعده، فلما وصل عمير لرسول الله فاجاء النى ل بقوله لعمير : " ماذا شرعلت؟... فأمن عمير" 1 محمد الإنسان الكامل، محمة بن علوى المالكى، دار الشروق، ط 1 القاهرة، 62).
(242) غرة: غفلة. مسنع: محفوظ محروس. شنآن: كراهية شديدة.
(243) تغرة: خداغ.
(244) المؤيد: الرسول.
পৃষ্ঠা ৩৭১