359

============================================================

9- وأتاه يأمره لينذررمه طرا ويبدا بالقريب الدانى70/: 92- فدعا إلى الرحلن جل ثناؤه ونهى عن الإشراك والكفران 93- ورمى الزنا والخمر والأزلام وال اء بالبطلان 9 واتى بدين م ظهرت شريعته على الأديان قير واضح 90 فهدى قبائله فلم يتقبلوا بل قابلوا المغروف بالنكران 96 ما زال ينذر قومه فى منفه حتى ثوى العم الشفيق الحانى 9 ومضت خديجة بعده لسبيلها رضة فتفاقم الرزءان 98 فاشتد حينتذ عليه اذاهم وبداله طمع العدو الشانى 99 فاتى تقيفا فاعتراه اذاهم اوى إلى ظل بقلب عان 10- وابنا ربيعة شيبة واخوه فى اه لعنائه يريان 10- فتهما رحم عليه فأرسلا بالقطف مع عداس النعرانى 102 - فرأى علامات النبوة فافتدى كن ما عسا رأى غتاز 103- وغدا على الأحياء يعرض نفسه لاغ ار هيمن ثيان (91) طرا: جميعا، يشير إلى قوله تعالى: وأنذر عشيرتك الأفريين} الشعراء /214.

(93) الازلام: سهام كانوا يستقسمون عليها فى الجاهلية تامرهم أو تنهاهم فيطيعون أمرها وتهيها: وكذا جاء البيت فى الأصل، وعلى هذه الصورة تنقصه تفعيلة كاملة، ولعله : ورمى الزنا والخمر والازلام وال أنصاب والفحشاء بالبطلان وسقطت من الناسخ سخوا كلسة (والآنصاب): (96) منعة: توة تمنع أعداءد آن ينالوا منه، ثوى: مات.

(97) تفاقم: اشتد. الرزءات: متنى رزء،وهو المصيبة. يشير إلى موت أبى طانب والسيدة خديجة، وقد أطلق النبى شله على العام الذى توفيا فيه عام الحرن.

(98) الشانى: المبغض، خفف الهمز من (الشانئ) (99) تقيف : قبيلة كانت تكن فى الطائف. عان: حزين.(10) علية: حجرة مرتفعة.

(101) حنتهما: جعلتهما يحوان - أى يشفقان - على التبى غل . رحم: قرابة، فقبيلة ثقيف كانوا أخوال التبى . القطف : عتقود العنب. عداس: الغلام الذى أرسله شيبة بن ربيعة وأخوه عتبة إلى النبى وقد آمن عداس بالنبى ولم يؤمن شيبة ولا أخوه عتبة [ انظر: السيرة الحلبية 5/1).

(103) الأحياء: القبائل العربية. وكان النبى غية يعرض نفسه على قبائل العرب أن يحموه ويناصروه لإبلاغ كلمة الله. والديان: اسم من أسماء الله عز وجل ومعتاه: الحكم القاضى والقهار.

পৃষ্ঠা ৩৫৯