============================================================
ويكنه من زفرائه وإخاي وسبطيه فضل بخره ذاخر طمى 57- وطلحة فاذكر طلحة الجود من وقيل بساعده المختار حتى تهشما 58- وكان به بضع وستون ضربة ولم يك فرارا، بلى كان مقدما 59- لهذا بلا شك قضى نحبه ولم يمدل ولم يغدر ولم يغش مأثما 60 - وذو النجدة الندب الزبير ابن عمة الك اسول الحوارى الكمى المسوما 6- وفارس بدر وهو أول عبسدان تضى فى سبيل الله أبيض مخذما 62- حوى ألف مملوك له يستغلهم ولا يقتنى مسما استغلوه درهما (56) زهرائه: السية قاطمة الزهراء علييا السلام. ومبطيه: الحن والحين عليهما اللام وأراد باخائه قول النبى فلل لعلى كرم الله وجيه :" أنت متى بمنزلة هارون من موسى" رواه البخارى - العتح ك فضائل فلحابة 18/7، رقم 476]. طى اليحر: فاض وار تفمت آمواجه ( 7د) طلحة الجود: طلحة ين عبيد الله أحد العشرة المبشرين، وهو الذى وقى رسول الله فة يوو آحد پيده حى شلت پدو من الستام، وقد وسنه رجل حبه فقال: " صحبت لحة بت عبيد الله فسا رأيت رجلا أعطى نجزيل ما له عن غير مألة منهه ( انظر: فتح البارى، كتاب فضائل الصحابة 3/7. 14:1، الحديث رقم 3724 وتعليق اين حجر عليه): (58) روى البخارى آنه لما فر الملمون يوم أحد لم بيق مع النبى ه غير طلحة وسعد بن ابى وفاص (اتظر: الموضع السايق، حديث رقم 4722، 2724) وفيى مسند الطيالمى عن اا بكر الصديق قال: أتينا طلحة - يمنى يوم أحد - فوجدتا به بضما وسبعين جراحة (آى جرحا) [ تقله ابن حجر فى تعليفه على الحديث السذ كور] ولعل الناسخ كتب (يضع وستون) سهوا، والصواب أنها (وسبعون)، أو أن الناظم تقل عن مصدر آخر، 59) قضى نحبه: مات.0 (60) الندب: البطل الذى يندب . أى يلجه إليه . فى الشدائد. الحوارى: لقب الزيير بن العوام غي روى البخارى عن جابر ييه قال: قال النبى علظه : * إن لكل نبى حواريا، وإث حوارف الزبير بن العوام" ( الفتع كتاب فضاثل الصحابة 99/7 ، رقم 3719) قال البتارى: وسسى الحواريون بدلك لبياض ثيابهم. وأورد ان حجر العسقلانى قى شرحه لأحاديث الباب عدة ممان نكنمة حوارق منها: الحنيل، الصفى الخالض، الوزير: الخليفة، الناصر. واختار ابن منظور ان الحوارى ه الخالف النقى من العيوب، لأن معتى الحوارى فى اللقة راجع إلى البياض والنقاء، وقد ممى أتباع سيدنا عيسى عليه السلام بالحواريمن لانهم ثانوا يملون الشباب فيحورونها أى يبيضونيا.
(61) فارس بدر: هو اثزيير بن العوام أيضا، جاء فى السيرة أن جيش الملمين فى غزوة بدر لم يكن فيه إلا فارسان: الزبير بن العرام والمقداد ين الامود. وكان الزيير صاحب الراية يوم يدر ولي على ميمنة الجيث فارس خيره والباقون يغير جياد ( انظر السيرة الحلبية /40 انتضى السيف: أخرجه من غمده استعداوا للقتال. الأييض المخذم: السيف:.
পৃষ্ঠা ৩৪২