325

============================================================

قادت جميع مطايا الجود بالخطم 45 - يا من عنايته العظمى لآمله كدنا لنلحقه بالأشهر الخرم!

46 - هذا ربيع بك احتاز الفخار وقد حتى قبرت به يا طيب النس 47- فيه ولدت فالبست البقساع سنا تحل عيك نطاق العهد والذمم 48- فازددت نورا وقربا والتبوة لم فر الاكارم وفلا غير متحسم 49 - ونفمك الآن موصول لأمتك ال رت نفصهم فى عرض كسبه 50 - فى يوم الائتين مع يوم الخميس إذا له بذا الشهر فضلا غير منخرم 5- وقد كسوت بقاء خلعة جمعت لما رفعت له فى الناس من علم 52- تؤمه زمر الزوار طالبة من صدق وغدك فى الانباء والحكم 53- وقد حللت بمغناه على ثقة يحمى خوانبه من سورة اللمم 28!1 54- فاخلع على قلبى الرث الملايس ما أو لا فهأنذا أبدا تحما على رضم 55- ان كم تغثبى بنصر منك يتعشنى صابة عن طلاب الشرم تخمر 56 - واسال لأمتك النصر السبين قلى (45) المطايا: الإيل وغيرها مما يركب. الجود: الكرم. الخطم: الحيال الشى ققاد بفا المطايا تج هذه الصورة البدوية لمعنى الكرم فجعله على هيية مطايا تقاد بازمتها إلى كل من يرجه عرم رسول الله.

(47) النسم: النيم، والنم النفس والروح. وقد ولد النبى ظل ومات فى ربيع الأول.

(48) يقول: إنك لما رحلت عن إلدنيا فلت تيوتك بافية، واستمرت عهودك فحافظت سليها امشك.

49) منحسم: منقطع (5) جبرت نقصهم: عوضته. وذلك لآن اعمال آمة محمد غل تعرض عليه يوم الاثنين ويوم اي (51) بفاء: هو الشيخ الذى ذكر الناسخ فى هامش المخطوط، وأفاد النبهانى انه: بقاء بن حيوة احد الأولياء. والخلعة: المنحة العظيمة. منخرم: ناقص (54) تؤمه: تفصده زمر: جماعات. ورفع العلم كناية عن الإشادة والتتويه وإعلاء الشأن.

(54) الرت: الممزق، وهو كناية عن الضعف والعجز. سورة: شدة. اللمم: ما يلم بالإنات، ولعله أراد به الجنون، (55) الوضم: خشبة الجزار، وهو كناية عن التعرض للمساد، يقول: إن لم تفشتى يا سيدى فأتا ابة لحم يتع الجزار لتقطيعه 5) عضابة: جماعة. طلاب: طلب. نم تخم: لم تتاخر، وأراد بهذه العصابة جيوش التتر السهاجمة للعالم الإسلامى:

পৃষ্ঠা ৩২৫