============================================================
وهم حماة شرعه عن نطل مزود 52 تيس نه فى أول ال لق ولا فى الأخد مناظر، آتى وقد ضله بالنظر4!
وبالذى عاينه ند أعز السدر 15 وبالشفاعة التى ص بها والكوير 157 وباللواء فى الم ما دوالمقام الأكسر 1/26 158- ومنذ خل تبرهال شريف ازكى الخفر 159 يغشاه فى كمل صيا يل مبشد د ا بون ألف ملك هلل مكبد 1 حتى إذا حان قيا مكل مسيت مقبد 62 فانه اول من يخرج عند المنشر (153) أتبتت [ النبهانية 2 /124) بيتا آخر قبل هذا البيت، هو.
ان ن رف على ع الفضر 154) يقول: كيف يكون له ظل تظير وقد فضله الله بالنظر إليه عز وجل؟ وفى رؤية النبى لله عز وجل خلاف مشهور، ففد أنكرت اليدة عائتة - رضى الله عنها - أنه راى ربه، وهو المروى عن ابن مسعود وأبي هريرة. وقال اين عباس برضسى الله عنهما- إنه راى ربه بميته، وروى عن ابن عباس أيضا أنه رآه بقلبه. وقد فصل القاضى عياض هذا الموضوع باستفاة، وخلص إلى أن أدلة النفى والاثبات غير فاططعة، وأته لا ماتع فى حكم العقل من ثبوت رؤيته لربه غز وجل [ انظر: الشفا 195/1 : 202].
(5د1) عاينه: رآه. أعز الدرة سدرة المنتهى، يشير إلى قوله تعالى ولقد رآه نزلة أخرى عند صدرة المتهى البجم 11:13 (156) اثبت النبهانى بيتا آخر قبل هذ؛ البيت، هو: ب الا لة التى لق ره لم تخطر البهانية 122/2].
(159) يغشاه: ينرل به. وفاعله (مبعون) فى البيت التالى.
(160) ه ما من يوم يطلع إلا نزل سبعون ألف من الملائكة حفوا بقبر النبى يضربون بأجنتهم ويصلون على رسول الله، حتى إذا أموا عرجوا وهبط مثل ذلك، حتى إذا اتشقت عنه الأرض خرج فى سبعين الفا من الملائكة يزفونه * ( ستن الدرامى 43/1 ].، (162) المنشر: البعث من القيور. روى الشيخان فى صحيحيهما قوله : "ينفخ في الصور فيعسعق من فى السماوات ومن فى الأرض إلا من شاء الله، ثم ينفخ فيه أخرى فأكون أول
পৃষ্ঠা ১৫৭