213

============================================================

الرغم (1)، أي : الذلة، والخشوع.

24 و(1) ن ((2).م و رغث ترغيونها(2): ترضعونها، ورغت الجذي الثذي: رضعه، وكل .

مرضعة: رغوث، والرغثاء: عرق في الضرع، يدر اللبن .

15و(3).

رغا آرغاە(2): قهرهآ، حتى يرغو.

اه هه رغب سيفه رغيث: عريض الصفحة. ورغب رغابة، مثل : رحب رحابة، ل والرآغب شؤم(4)، أي : الشره، وسعة الجوف، والحرص على الذنيا.

(4) 2ييه اه) وظهرت الرغبة(5)، أي: قلت العفة، والمراغب : الأطماع، و م وله والرغائب: الذخائر النفيسه، الواجدة: رغيبة. فإن فيهما الرغائب(6)، (6) س ر قر ووه م أي : الثواب العظيم، ورجل رغيث الجوفي، وسيفك رغيب.

(7) يرفت (17: يهتز غضاضة.

رفف ا(8) 2* 91وه وترفأ بالرفاء والينين: دعاء للمتزوج. وكان إذا رقا (8)، أي : دعا.

رفأ * الأرفاغ: المغابن، واحده : رفع . ورفغ . إذا التقى الرفخان (4) : كناية .(9) 01 رفغ و يدخلهما الجنة.

(1) الغريبين و:279ب في الحديث: إذا صلى أحدكم فليلزم جبهته وأنفه الأرض حتى يخرج منه الرغم.

الغريبين و:279، النهاية 238/2.

(2) (3) النهاية240/2.

الغريبين و:279، والنهاية 238/2.

(4) الغرييين و: 277ب، النهاية 237/2.

(5) (6) الغريبين و: 279أ، النهاية 238/2 وفيه «لا تدع ركعتي الفجر فإن فيهما الرغائب» .

النهاية2/245.

(7) د491/1، نكاح : 26، النهاية 240/2، المحكم 283/3.

(8) النهاية 244/2 ومنه الحديث «إذا التقى الرفغان وجب الغشل» .

(9) 297

পৃষ্ঠা ২৯৯