তিমবুকটুর বই পালিয়েদের: ঐতিহাসিক শহরে পৌঁছানোর সাধনা ও প্রতিযোগিতা
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
জনগুলি
بالإضافة إلى الأشخاص الذين قابلتهم والمذكورين في النص، استخدمت عددا قليلا من المصادر المنشورة عن أحداث الأول من أبريل، وفي ذلك كتاب حوداي آغ محمد «تمبكتو 2012: المدينة المقدسة في ظلام الفكر الجهادي». كان المقيم الذي تذكر سقوط القنابل اليدوية من شاحنة صغيرة مثل ثمرات المانجو من شجرة يتحدث إلى باحثين من منظمة هيومن رايتس ووتش، والذين أدرجوا الكلام في تقرير المنظمة لعام 2012 المسمى «مالي: جرائم حرب ارتكبها متمردو الشمال». ويمكن قراءة جزء كبير من بيانات الحركة الوطنية لتحرير أزواد في تلك الفترة في أرشيف موقع «توماست للأنباء». ثمة جانبان جديران بالذكر لأحداث تلك الفترة هنا؛ أولا، توجد عدة نظريات حول سبب انفجار مخزن الذخيرة في معسكر الجيش؛ وإذ لم أتمكن من العثور على شاهد عيان، تبنيت نظريات جانسكي وآغ محمد، اللذين يتفقان على أن شخصا ما كان يحاول إطلاق النار على القفل. ثانيا، تباينت الروايات عن مقتل الشاب؛ فيقول البعض إنه أصيب بشظية قذيفة. ومع ذلك، تبدو رواية فطومة هاربر موثوقا فيها، حيث كانت معه قبل دقائق من وفاته.
ساعدت جيني بلينكو ومجلس برنامج «نيتشر بلس» في متحف التاريخ الطبيعي في لندن في التعرف على زهور ونكة مدغشقر الوردية، في حديقة فندق بوكتو، من الصور الفوتوغرافية. (د) المستكشف الرابع
يمكن للقارئ أن يجد المزيد من الروايات التفصيلية عن حياة سايمون لوكاس ودانيل هوتون وأسفارهما المدهشة في «محاضر الرابطة المتعلقة بتشجيع اكتشاف الأجزاء الداخلية من أفريقيا» وفي كتاب روبن هاليت، «سجلات الرابطة الأفريقية فيما بين عامي 1788-1831». تظل رواية رحلة مونجو بارك الأولى المستمدة من مقابلات مع براين إدواردز من الرابطة الأفريقية والمنشورة في كتاب بارك «أسفار في المناطق الداخلية الأفريقية»، مادة سهلة وبسيطة للقراءة. يشير إدخال كريستوفر فايف عن بارك في «قاموس أكسفورد للسير الوطنية» إلى أن بعض قراء كتابه «أسفار في المناطق الداخلية الأفريقية» انزعجوا من أنه لم يشجب العبودية صراحة ، وبالفعل لقد عاش لبعض الوقت مع تاجري عبيد، هما الدكتور جون ليدلي وكارفا تورا . ومع ذلك، كما أوضحت بيكا ماسونين، في رحلته الأولى يبدو أنه التقى بالأفارقة وتعامل معهم من دون صور الإجحاف والتحيز الكثيرة التي اتصفت بها الأجيال السابقة واللاحقة. يمكن للقارئ أن يجد إعادة صياغة دوقة ديفونشاير لأغنية فتيات البامبارا المضيافات في كتاب ليندلي موراي «مقدمة إلى القارئ الإنجليزي؛ أو مجموعة مختارة من القطع الأدبية، في النثر والشعر ... مع قواعد وملاحظات لمساعدة الأطفال على القراءة الصحيحة» (الذي نشر لأول مرة في عام 1816). توجد صورتان لبارك في مجموعة المعرض الوطني للوحات في لندن. يظهر بارك في الصورة الأولى، التي رسمت في وقت مقارب لرحلته الأولى، على هيئة مغامر شاب جريء أزرق العينين؛ وفي الثانية، المرسومة حوالي عام 1805 على يد رسام الكاريكاتير الساخر توماس رولندسون، يظهر على هيئة شخص كهل أصلع مكسور الأنف، على ما يبدو. إن تعليقات جوزيف بانكس في حانة «ستار آند جارتر» مسجلة في «محاضر الرابطة المتعلقة بتشجيع اكتشاف الأجزاء الداخلية من أفريقيا». ورواية رحلة بارك الثانية ووفاته مأخوذة من «يوميات إيزاكو لرحلة في إثر السيد مونجو بارك، للتثبت من حياته ووفاته»، ومن كتاب بارك «حياة وأسفار مونجو بارك.»
لعبت رحلات بارك دورا رئيسيا في بناء أسطورة تمبكتو، بحسب إي دبليو بوفيل، وفي توجيه مستكشفين آخرين نحوها. انساق بانكس على وجه التحديد وراء رواية بارك عن «ذهب وفير في كل المجاري المائية التي تصب في نهر جوليبا.» (ه) القاعدة تهب للإنقاذ
يصعب الحصول على معلومات موثوق فيها عن الجماعات الجهادية في الصحراء الكبرى، لكنني وجدت المقابلات والمصادر التالية مفيدة: ولفرام لاتشر، «الجريمة المنظمة والصراع في منطقة الساحل والصحراء الكبرى»؛ وأندرو ليبوفيتش، «الوجه المحلي للفكر الجهادي في شمال مالي»؛ وستيفن هارمون، «الإرهاب والتمرد في منطقة الصحراء والساحل»؛ وتقرير محمد محمود أبو المعالي «القاعدة وحلفاؤها في الساحل والصحراء الكبرى». ويمكن للقارئ أن يجد السير الذاتية للعديد من الجهاديين المطلوبين في «الدليل العالمي للحركات الإسلامية» الصادر عن مجلس السياسة الخارجية الأمريكية. ويمكن العثور على برقية الدبلوماسي الأمريكي التي تصف إياد آغ غالي بأنه «قرش رديء» على موقع ويكيليكس الإلكتروني. وللحصول على رؤية رهينة مستقاة من مصدرها عن العيش مع الألوية الجهادية في الصحراء، انظر «موسم في الجحيم» لروبرت فاولر، الدبلوماسي الكندي الذي اختطف في عام 2008.
نشرت وكالة الأخبار الموريتانية شكاوى سندة ولد بوعمامة حول الأوضاع في المدينة المنهوبة: «تعلمون أننا أتينا إلى هنا في وقت متأخر، ووجدنا المدينة مدمرة جزئيا ... لقد نهبت مؤسسات عديدة وتحطمت مقراتها وسرقت سياراتها». نشرت وكالة نواكشوط للأنباء باللغة العربية إعلان إياد آغ غالي تطبيق الشريعة؛ وقد استخدمت ترجمة إنجليزية قام بها آرون واي زيلين، وهو زميل في معهد واشنطن. أوردت صحيفة «لا نوفيل ريببليك»، التي تصدر في باماكو، مقابلة خليل مع آغ غالي في الرابع من أبريل ولخصتها بأنها تلقي بلائمة «كل ما فيه الناس من ابتلاء [على] قلة إيمانهم بالله و[على حقيقة أنهم قد] نبذوا تطبيق الشريعة، التي تبدلت بتوجيه من الغربيين البيض ... ولأجل ذلك يوجد بؤس، وفسق، وغير ذلك من الابتلاءات في مجتمعنا». تحدث كل من خليل ورئيس البلدية سيسيه إلى وكالة أسوشيتد برس في خبر بعنوان «الإسلاميون يفرضون الشريعة في تمبكتو بمالي.» قال خليل إنه في ظل الشريعة أجبرت النساء على ارتداء الحجاب السلفي، وسيعاقب السارقون بقطع أيديهم، وسيرجم الزناة حتى الموت. قال رئيس البلدية سيسيه: «ستتصاعد حدة الأمور هنا.» ثم أردف: «نساؤنا لن يلبسن الحجاب بهذه الطريقة.» (و) سوف تكون من نصيبي
كان من ضمن أعضاء الحملة الاستكشافية البريطانية في عام 1823 إلى أفريقيا، التي حفزت الجمعية الجغرافية الفرنسية على أن ترد، ديكسون دينهام، وهيو كلابرتون، ووالتر أودني. في «مهمة بورنو»، المجلد الثاني من كتاب «بعثات إلى نهر النيجر» لاحظ إي دبليو بوفيل أنه «لا يزال صعبا أن يتذكر المرء في كل تاريخ الاستكشاف الجغرافي المتقلب ... رجلا بغيضا أكثر من ديكسون دينهام.» على النقيض، كان كلابرتون مستكشفا ناجحا ومحل احترام وكان من شأن ألكسندر جوردون لينج أن يعتبره أقرب منافسيه في السباق إلى تمبكتو.
التفاصيل عن جائزة الجمعية الجغرافية الفرنسية المتضاعفة للوصول إلى تمبكتو موجودة في الأعداد ذات الصلة من «نشرة» الجمعية.
للاطلاع على المصادر الرئيسية لرحلة ألكسندر جوردون لينج، انظر الملاحظات على التمهيد. يجدر أن أوضح هنا هوية شيوخ قبيلة عرب كونتا، الذين أحيانا ما اختلط الأمر عليهم بشأن لينج. من المحتمل أن «الزعيم مارابوط مقتة» الذي كان من المفترض أن يوصل باباني المستكشف إليه كان الشيخ الفقيه سيدي المختار، الذي توفي في عام 1811، تاركا وراءه أكثر من ثمانية أطفال. توفي ابنه الشيخ سيدي محمد، الذي استقبل لينج المصاب في عام 1826، جراء حمى أصابته، لاحقا في تلك السنة. كان يليه المختار الصغير، الذي مكن لينج من أن يواصل طريقه إلى تمبكتو وكتب في نهاية الأمر إلى الباشا يخبره بوفاة المستكشف. توفي المختار الصغير في سنة 1846 أو 1847 وخلفه شقيقه الأصغر أحمد البكاي، الذي عاش حتى عام 1865. مثلت هذه العائلة إلى حد ما نهضة مصغرة فيما يتعلق بالأنشطة الفقهية للمنطقة. يمكن للقارئ أن يجد مزيدا من التفاصيل عن حياتهم وأعمالهم في كتاب شاميل جيبي وسليمان بشير ديان «معاني تمبكتو».
يستهل خطاب البارون روسو، الذي أعلن وفاة لينج، والذي نشر لأول مرة في صحيفة «ليتوال» في الثاني من مايو، عام 1827، وذكر في ترويسته أنه كتب في «سوقارة في طرابلس»، بالعبارة التالية: «لقي الميجور لينج، الذي أعلنت نهايته المأساوية، حتفه نتيجة لمثابرته الشجاعة بعد أن تمكن مع ذلك من زيارة مدينة تمبكتو الشهيرة.» يمكن للقارئ أن يجده في كتاب إي دبليو بوفيل «بعثات إلى نهر النيجر»، المجلد الأول. ذكر البارون لما وصفه بأنه «تاريخ تفصيلي للمدينة»، والذي من المحتمل أنه إشارة إلى كتاب «تاريخ السودان»، موجود في رسالة نشرت في «نشرة الجمعية الجغرافية الفرنسية»، المجلد السابع، بينما يمكن العثور على مقتطفات رسائل عن تاريخ «سيدي علي بابا من أروان» مؤرخة في الثالث من مارس والثاني عشر من يونيو، عام 1828، في المجلد التاسع. وصف البارون روسو تمبكتو بأنها أصبحت تمثل للأوروبيين ما كانت تمثله مدينة المتعة الساحرة إرم ذات العماد للعرب القدماء، أو ما يمثله ينبوع الشباب للميثولوجيا الشرقية . يبدو أن روسو هو أول من استخدم صفة «غامضة» لوصف المدينة.
অজানা পৃষ্ঠা