90

মোহাল্লা

জনগুলি

============================================================

(1 - لام الصفة) فأما لام الصفة فقولهم: لزئد ولعمرو ولمحمي، وهي مكسورة أبدا إذا وقعت على الاسم الظاهر(1)، وإذا وقعت على الاسم المكني كانت مفتوحة، كقولك: له ولهما ولهم ولك ولكما ولكم(2)، فهذا فرق بين الظاهر والمكني.

(2 - لام الأمر] ولام الأمر(1) قولهم: ليذهب عمرو، و: ليخرج زيد. وإنما يؤمر به الغائب، ولا يكون ذلك للشاهد، وربما يغلب للشاهد، كقول رسول الله : "لتأخذوا مصافكم"(2)، ولا يكادون يقولون : لتذهب أنت(3)، قال الله تعالى: ثم ليفضوا تفهم وليوفوا نذورهم وليطوفوا بالبيت العتيق)(4).

ولام الأمر مكسورة أبدا إذا كانت في الابتداء، فإن تقدمها واو أو فاء كانت ساكنة، تقول: وليذهب عمرو، وريما كسرت مع الواو والفاء.

(1) ليس في قى: وهي... الظاهر.

(2) ليس في ق: ولهما... ولكم.

(1) ليس في ص: ولام الأمر: (2) المصاف، بالفتح وتشديد الفاء: جمع مصف، وهو موضع الحرب الذي تكون فيه الصفوف.

(3) ليس في ق: وربما يغلب. التذهب أنت.

4) الحج 22: 29.

229

পৃষ্ঠা ২২৫