أقصر عن السؤالات، فأنت هنا لتجاوب وليس لكي تسأل.
الحمار :
يظهر لي من كلامك أنك لا تدرك حقا طبيعة الله، أو أنك لا تريد أن تدركها.
الثعلب :
إني أعترف لكم بعجزي عن إدراك طبيعته كما تصفونها لنا بكتبكم المقدسة، وبلاهوتكم العويص المبهم.
الحمار :
وهل تعتقد بما لا تدركه.
الثعلب :
إني دائما أبني اعتقادي على البحث والتنقيب، والإدراك الحقيقي.
الحمار :
অজানা পৃষ্ঠা