============================================================
من ملوك حمير وهم العرب العرباء الخلص من الين فولى الملك ومجبر وطغى م واضع وعدل فى ملكه ودعا الخلق الى الله واجتمع بالخضر وكان على مقدمة عسكره فبلغ نهر الحياة وشرب منه وهوحى الى الآن وسارمعم مشارق الارض ومغاربها وبنى السدين على باجوج وما جوج وأوق من كل شى بسببا كان يتوصل الى يراده وكان الملك الموكل بهروفا يل الذى له طى الارض وبسطها برا وبحرا كان يسير الجييوش تحت الارض وفوقها وتطوى له الارض والبحار والهواء كان ذلك من معجزاته ومن كراماته وقد غلط من قال انه الاسكندر الروى بن فيلقوثي فان لقظة ذو كلة عربية وذو القرنين من ألقاب العرب ملوك اليمن وأما الاسكندر فلفظ رومى يونانى كان رجلا صا لح احكيا أخذ أرض الروم وأتى بحر المغرب وأكثر عليه الآثار من المنائر والمدن وما يدل على صلاح حاله ما ورد فى الحديث التبوى أخرج السيوطي في جامعه ومحاضرته انه كان غلا ما أوتى ملكا وكان من الروم فسارحتى وصل ساحل البحرمن أرض مصرفابتنى عنده مدينه يقال لها الاسكندرية فلما فرغ من بنائها أتاه ملك فعرج به فقال انظر ما تحتسك قال أرى مدينتى وأرى مدائن معها قال المقريزى فى تاريخه ورجال الاسكنى رأدركواعهد المسچ بن مريم منهم جالينوس وارسيططاليس وكان ارسططاليس يامره فيآتمر وينهاه فينتهى واعتقاده مشهور و ذو القرنين نبى فكيف يقتدى نبى بكافر وفيه اشكال ونظر وسئل ابن عباس رضى الله عنهما عن ذى القرنين ممن كان فقال من حمير وهو الصعب بنذى مرائد وكذا قال كعب هو الصييح عن أسلافنا وعن على رضى الله عنه ان ذا القرنين ملك أمرط يعنى كان صاحب ذؤا بتين من الشعر وهو المروى عن عمر رضى الله عنه ومر بعض أو صافه وأحواله فى فصل أوائل الخلافة والملذ فليطلب ثمة لخصته من تارييخ المقريزى ومحاضرات السيوطى وبعض التفاسير وخاتمة الفصل أصح ما قيل فيه والله أعلم بحقيقة الحال ~~*(الفصل السادس عشرفى الاوائل المختصة بالاسماء والالقاب والا بلام قبل الاسلام وبعده)* ل أول من سمى با تم تيم عند خلق من التراب لأنه خلق من أدم الارض فسملد اقعبد لذر سمم بأنسان لانه نسى ماعهد اليه من أكل الشجرة أوهبته أربعين سنة من عمره لابنه داود عليهما السلام من كن الاسرار أول ماخلق الله آدم عليه السلام خلقه فى جنة عدن وأسكنه فيها وألقى عليه النوم فكان بين النوم واليقظلة فخلقت من ضلع من أضلاعه البسرى حوامنله اشيقة قيل اها لنم ما هذه قال ارأة لانها خلقت من المرنقيلي ما اسمها قال حوا لانها خلقت من حى كنز الاسرار أول من سبى محمد ار سول الله صلوايت الله عليه وسلامه سمامعيد المطلب بالهام من الله تعالى لكثرة خصاله المحمود ترجاء أن يحمده أهل السموات والارضين وقد حقق الله تعالى رجاءه رأى فى نومه أن سلسلة خرجت من ظهره لها طرف بالسماء وطرف بالمشرق وطرف المغرب والعالم متعلقون بها فعبرت بمولود يعظمه ويحمده جميع الخلق وسمعت آمه امنة رضى الله عنها عند ولادته من الملائكة والحور العين والارواج اطبوها بعاينة بان سمبيه يانه عمد عمد ا فستهبذلا نوافقت تسمبتم رذ ا جته بد الطلب ال القاضى ف كاب الشفا عريف
পৃষ্ঠা ৭৬