نشر الرب شبكته واحتواها في داخلها،
وفي وجهها أفلت الرياح الشيطانية التي تهب وراءه،
وعندما فتحت فمها لابتلاعه،
دفع في فمها الرياح الشيطانية، فلم تقدر له إطباقا،
وامتلأ جوفها بالرياح الصاخبة،
فبطنها منتفخ، وفمها فاغر على اتساعه.
ثم أطلق الرب من سهامه واحدا مزق أعماقها،
تغلغل في الحشا وشطر منها القلب،
فلما تهاوت أمامه أجهز على حياتها،
طرح جثتها أرضا واعتلى عليها.
অজানা পৃষ্ঠা