وأهدر حياة من مشى في ركاب الشر.»
ثم أتوا بثوب فوضعوه في وسطهم،
وقالوا لبكرهم مردوخ: «سلطانك أيها الرب هو الأقوى بين الآلهة،
ليفن الثوب بكلمة من فمك،
وليرجع سيرته الأولى بكلمة أخرى.»
فأمر بفناء الثوب، فزال،
ثم أمر به فعاد ثانية كما كان،
فلما رأى آباؤه الآلهة، قوة كلمته (الخالقة)
ابتهجوا وأعطوه ولاءهم: مردوخ ملكا،
منحوه الصولجان والعرش والرداء الملكي،
অজানা পৃষ্ঠা