نعم، لقد هزوا جوف تعامة،
7
يروحون جيئة وذهابا في مسكنهم المقدس.
لم يقدر أبسو على إسكات صخبهم،
وتعامة كانت ساكتة حيال [أفعالهم]،
رغم ألمها من سلوكهم، [ورغم] رفضها لطريقهم.
ثم إن أبسو، سلف الآلهة العظام،
دعا أمينه ممو ... قائلا له: «أي ممو، يا أميني الذي يفرح به قلبي،
8
دعنا [نذهب] إلى تعامة.»
অজানা পৃষ্ঠা