فضة ولازورد كأنها النور الخاطف،
حيث استقر هناك في الأعماق.
وبعد أن انتهى من بناء بيته كان لا بد له، ككل الآلهة العظام، من مدينة أيضا، فرفع من أعماق البحر مدينة أريدو،
35
وغطاها شجرا وخضرة ونباتا، وملأ مياهها سمكا، ثم قرر السفر إلى أبيه إنليل ليحصل على بركته، فارتفع من الأعماق المائية في مشهد مهيب مروع :
عندما ارتفع إنكي، ارتفعت معه كل الأسماك،
واضطرب الغمر واصطخب،
زال عن البحر وجه المرح،
وساد الرعب في الأعماق،
واستبد الهلع بالأنهار العالية،
অজানা পৃষ্ঠা