في جبل السماء والأرض
أنجب آن أتباعه الأنوناكي.
1
وهذا الجبل لم يكن أزليا، بل مخلوقا؛ فمن لوح آخر مخصص لتعداد أسماء الأنوناكي، آلهة سومر، نعرف أن الإلهة نمو وهي المياه البدئية، قد أنجبت السماء والأرض، اللتين انفصلتا عن بعضهما. ويشير مطلع أسطورة أخرى عرضا إلى هذا الانفصال، فيقول:
بعد أن أبعدت السماء عن الأرض
وفصلت الأرض عن السماء
وتم خلق الإنسان
وأخذ آن السماء
وانفرد إنليل بالأرض
أخذ الإله كور الإلهة إريشكيجال غنيمة.
অজানা পৃষ্ঠা