فتلهج باسمه ألسنتهم ويذكرون نعمته عليهم أبدا،
ويقدمون القرابين لآبائه،
فيقيمون أودهم ويرعون هياكلهم
ويصنعون لهم محرقات القرابين، يتنسمون رائحتها، ولتكن
تعويذاتهم [...]،
وكما فعل في السماء، لتكن كذلك مشيئته على الأرض؛
فيعلم البشر كيف يخشونه،
ويكون حاضرا في قلوبهم أبدا،
ويحفظون أبدا حدود إلههم وآلهتهم،
ويرعون أمره في الانصياع له،
অজানা পৃষ্ঠা