أشرق وجه قاتل تعامة،
وفتح فمه لحديث مقدس: «[...] [...] سيوكل إليكم.»
فركع الآلهة أمامه وقالوا،
قالوا للإله لوجال ديميرانيكا: «فيما مضى لم يكن الرب سوى ابن محبوب،
ولكنه الآن مليكنا، فنادوه باسمه.
لقد أعطتنا تميمته المقدسة الحياة.
إنه رب الصولجان المقدس.
إيا، المتمرس بكل حرفة ومهارة
سيضع المخططات، وسنكون له عمال بناء.»
حاشية
অজানা পৃষ্ঠা