মুঘালতাত মানতিকিয়্যা
المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري
জনগুলি
إن موافقة الكثرة ليست دليلا على الحقائق العسيرة الكشف، وإنه لأقرب إلى الاحتمال أن يجدها رجل واحد من أن تجدها أمة بأسرها.
ديكارت
إن واقعة أن رأيا ما قد انتشر على نطاق واسع ليست دليلا البتة على أن هذا الرأي ليس باطلا كل البطلان، والحق أنه بالنظر إلى سخف أغلبية بني الإنسان، فإنه لأقرب إلى الاحتمال أن يكون الاعتقاد الواسع الانتشار اعتقادا سخيفا من أن يكون اعتقادا معقولا!
برتراند رسل
ما يزال بالإنسان شيء من أسلافه القردة، ليس هذا فحسب، بل إن به خصلة متبقية من أسلافه الخراف!
كلايف بل
لا رأي للناس في نفع ولا ضرر
وما لهم قط من حكم وتقدير
العقاد ***
تتضمن هذه المغالطة الاحتكام إلى الناس بدلا من الاحتكام إلى العقل (أو على حساب العقل)، ومحاولة انتزاع التصديق على فكرة معينة بإثارة مشاعر الحشود وعواطفهم بدلا من تقديم حجة منطقية صائبة، تكاد هذه الطريقة أن تكون أداة من أدوات عمل رجال الدعاية والإعلان، والديماجوجيين من الساسة ورجال الأحزاب والدعاية الانتخابية، فإذا كان «الجميع يعتقد ذلك» أو «الكل يفعل ذلك» أو «استطلاعات الرأي تشير إلى ذلك» فلا بد من أن يكون «ذلك» صحيحا!
অজানা পৃষ্ঠা