؟ (إذ قالوا لنبي لهم): أخرج ابن جرير عن وهب بن منبه: أن اسمه شمويل، ونسبه لاوي بن يعقوب.
وأخرج السدي: أنه سمعون. قال: وإنما سمي به لان أمه دعت الله ﷿ أن يرزقها غلاما، فاستجاب لها دعاءها، فولدت غلاما، فسمته سمعون. تقول: الله سمع دعائي.
؟؟ وأخرج عن قتادة: أنه يوشع بن نون.
وقيل: اسمه حزقيل. حكاه الكرماني في العجائب.
وقال ابن عساكر: قيل: اسماويل بن حلفا، واسم أمه حسنة.
(فلما فصل طالوت بالجنود): أخرج ابن جرير عن السدي: أنهم ثمانون الفا.
(مبتليكم بنهر): أخرج الربيع وقتادة.
ومن طريق ابن جرير عن ابن عباس: أنه نهر بين الأردن وفلسطين.
ومن طريق العوفي عن ابن عباس: أنه نهر في فلسطين.
(فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين أمنوا معه): عدتهم ثلثمائة وبضعة عشر. كما أخرجه البخاري عن البراء.
(منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات): أخرج ابن جرير، عن مجاهد في قوله: (منهم من كلم الله) قال: موسى. (ورفع بعضهم درجات) قال: محمدا.
(الذي حاج إبراهيم): أخرج أبو داود الطيالسي في مسنده، عن علي قال: الذي حاج إبراهيم في ربه هو نمروذ بن كنعان.
1 / 21