============================================================
البلاغة، وإن كان ينقص عنه آحيانا، ويزيد عليه آحيانا آن رى، ذكره المرزبانى فى ترحمة المبرد، وقدم لسه بقوله: "وذكر"، أى المبرد . وإليث المقاباة بين النصين : البلاغة 14/63 إلى 11/64 = نور القبس 332/ه إلى 15/332 البلاغة 17/64 الى 4/65= نور القبس 15/332 إلى 20/332 البلاغة 3/97 الى 8/67 نور القبس333/ه إلى 10/333 11- التصريف : ذكره فى الفهرست 88وإنباه الرواة 252/3 وإر شاد الاريب 144/7 وفهرسة ابن خير 18/312 12 - التعازى : ذكره ف الفهرست 88 وإنباه الرواة 252/3 وإر شساد الأريب 144/7 وطبتات المغسرين 1296 وطبقات ابن شهبة 147/1 ومنه مخطوطة فى الاسكوريال (534/2) باسم " التعازى والمراتى وأخرى فى مكتبة الأوقاف بالرباط رقم 226 وقد حققنا هذا الكتاب وآعددناه للنشر . وانظر كذلك بروكلمان : 1109 87ق .
13 - الحامع : ذكره فى الغهرست 88 وإنباء الرواة 2/523 وإرشاد الأريب 1447 وطبقات المفسرين 1296 وطبقات ابن شهبة 14/71 . وتذكر كل هذه المراجع أن المبر دلم يتم تأليف هذا الكتاب ومنه اقتباس فى خزانة الأدب 98/4 ونصه: "وقد ينشد: أظبيا كان أمك أم حمار، على أنه جعل اسم كان معرفة وخبرها نكرة، فهذا جيد، إلا أنه كان يجب آن ينصب حمار، لأنه معطوف على ظبى، فيجوز رفعه على إضمار مبتدأ قال المبرد فى كتابه "الجامع" : والأجود فى هذه الأبيات نصب الأخبار المقدمة، ورفع المعارف، ورفع القوافى على قطع وابتداء، انتهن".
পৃষ্ঠা ৪৭