============================================================
وله فى الغزل أيضا: ان كنت لست معى فالذ كر منك معى يراك قلبى إذا غيبت عن بصرى والعين تبصر من تهوى وتفقده وباطن القاب لا يعيى من النظر ويقال إنه قام لرجل، دخل عليه، فأنكر عليه الرجل قيامه، فقال أتنكر أن أقوم إذا بدا لى لأكرمه وأعظمه هشام فلا تعجب لأسراعى إليه فإن لمثله ذخر القيام وقال أيضا : لئن فمت ما فى ذاك منى غضاضة على ولكن الكريم مذلل على آنها مى لغيرك هجنة ولكنها بيى وبينك تجمل وقال: ان الزمان وإن شطت مذاهبه مى ومثك فإن القلب مقربيه ان ينقص النأى ودى ماحييت لكم ولا بميل به جد ولا لعي وقال: إذا ما بصرنا به مقيلا حللنا الحبا وابتدرنا القياما فلا تنكرن قياى له فإن الكرام تجل الكراما كما قال: هىى المقادير تجرى فى أعنتها فاصبر فليس لها صبر على حال يوم تريش خسيس الحال ترفعه نحو السماء ويوما تخفض العالى (1) ددضات ايلنات 171 (2) طبقات الزجدى 6/114واثباه الرواة 249/3 ونورالقبس 328 (4) طبقات الزحدى 9/119 ونو رالقبس 428 (4) تاريخ بقداد 486/4 (5) مرآة ايلحان 212/ه ونورالقبس 428 (2) تور القبس 428
পৃষ্ঠা ৪৩