132

মুদাক্কর ওয়া মুআন্নাথ

জনগুলি

============================================================

وانما ذكرنا ما ذكرنا، وإن لم يكن كتاب نسب، ليعلم ما يذكر ويؤنث، وما يجتمع فيه الأمران ، وما يختار فيه أحدهما ، كذكرنا الحى والعشيرة والشعب والقبيلة، وبالله التوفيق .

واعلم أن الأماكن فيها أمران : لك أن تناول فيها أى الأمرين شئت من

قولك: "بلدة" و "بلد " و "بقعة " و لمكان " و "نا حية " و7 صقع".

آنشد سيبويه:

هل تعرف الدار يعفيها المور

و الدجن يوما والسحاب المهمور

لكل ريح فيه ذيل مسفور

من جاء بالحسنة فرد إلى المعنى يريد المكان . وفى كتاب الله عز وجل : (من جاء و فله عشر آمثا لها) إنما أوقع عشرا على حسنات أمثالها، وكذلك: ( اتنتى عشرة 2 أسباطا أما) ، لأن السبط جماعة ؛ كقول ابن أبى ربيعة : 9)

فكان مجتى دون من كنت أتسقى ثلاث شخوص كا عبان ومعصر وقد مضيى هذا تثم المذكر والمؤنث بحمد الله ومنه، وصلواته على نبيه محمد وآله وسلم (1) فى د : دبكاب وهو تحريف* (2) سبفت الأبيات هنا . انظر صفحة 133 وفى هامش ظ نفسير لكلات : المور بمعنى الغبار" والمهور بمعنى السائلء والمسفور سافر، مفعول في معنى فاعل، والدجن بمعنى الباس السماب للسماء (4) سورة الأمراف 160/7 (3) سورة الأنعام "/160 (5) سبق تخريج البيت هنا . اظر صفحة 08ا

পৃষ্ঠা ১৩২