============================================================
(1 فإن كان شىء من هذا الذى وصفناه من نعت المؤنث على فعل [لم] يكن إلا بالهاء ؛ لأنه مضارع لفعله ، وذلك قولك : "أشدنيت الظبية" فهى (2) ن "مشدنة"، و"اتات " فهى لمتيلية"، و "طلقت المرأة" فهى "طا لقة " - .121-99
من ذلك قول الله عز وجل : (يوم ترونها تذهل كل مرضعية عما آرضعت) لأنه جاء على الفعل ، لذكرك أرضعت . وعلى ذلك قال الأعشى :
يا جارتى بينى فإنث طالقه كذاك أمور الناس غاد وطارقه فإنما هو كقولث : "آحسنت " و "اكرمت" و "قامت" و"جاست" فهى "قاتمة) و (جالسة" و 7محسنة) و(مكرمة 7.
9 (6) وقال الخليل قى قوله الله تعالى : (السماء منفطر به ) ، قال : هو كقولك
للدجاجة: "معضل". المعضل: الى قد نشبت بيضتها فى جوفها . ولو كانت على الفعل لم يكن إلا منفطرة، كقولك: منشقة. وقال غيره: (8) ( (9 السماء حمع سماوة؛ كقولك [فى] (عباية": "عباء". وفى "عظساية": (1) كلمة دلم* ساقطة من د (3) قال ابن الاعرابى طلقت بالضم من الطلاق أجوده والفنح جائز . انظر تاج العررس (طق) 424/6 (3) سورة الحج 2/22 (4) البيت فى ديوانهق 1/41 ص 263 رروايته : * ياجارتى . وهو فى اللسان (طلق) 95/12 وفيه : * أجارتتا * والمذكر والمؤث للفراء 3 / 10 والتاج (طلق) 420/6 وما للمن فبه العامة للكسائى 43/ 10 وفى هذه الثلاثة : و أيا جارت رالبيت على ررايتنا فيه خرم (5) الص ف كاب ميبويه 240:1/ (7) كلمة * فى * سانطة من د (2) سورة المزمل 18/73 (4) بفنح العين . انظرخاب سيبويه 8/383:3 (4) دريبة كسام أبرص. انظر القاموس (عظى) 364/4
পৃষ্ঠা ১০২