============================================================
(12 يقرة" و "كرة" و7سرحان" و "عمان"؛ لأن تأنيث التكسير لا يعتد
يه ، إذكان خرج إليه المؤنث والمذكر، كقولك : لابيوت "و "شيوخ " (4) و) كقولك : "عنوق"، فهذا حمع مونث، وذلك حمع مذكر، فليس
له تحقيق تأنيث ؛ ألا ترى أنك تقول : "جاءت الرجال" و (( كذبت قبلهم يهد و (4)- قوم نوح )؛ لأنه ليس تأنيث حقيقة . وكذلك كل ما كان نعتا لمؤنث، ولفظه
مدگر، فهو منصرف، إذا سميت به مذكرا ،لما نذكرهلك، ونبينه ان شاء الله نعود إلى ذوات الآربعة وما بعدها، وما كان منها مؤنثا خالصا، وما اعتورته اللغتان، والتوة بالله آما ما كان من المذكر نعتا لمؤنت، فهو قولك : "امرآة طالق" (2) ره و "بكر) ضامر" و "امسرآة متئم " إذا جاءت بتوءمين . وكذلك : (1) مكذا فى النسخنين، ولا شاهد فيهما على ما يقول ولعل الصواب : حمزة وضمرة عليين لمذكر ة (2) زيادة يقتضيها السباق (3) هنوق جمع عناق ، وهى الأنثى من أولاد المعز * انظر القاموس (عتق) 269/3 (4) بعض آية قرآية تردد فى بعض السور مثل سورة ص 12/38 وفافر 0 4/ه (5) كلمة "بكر" ساقطة من د.
(2) فى د: * ضابر* وهو تحريف وفى المذكر والمؤث للفراء 40/ه. هوإذا رأيت المؤنث قدوصف بفعل لا يشركه فبه المذكرء فاجعله بطرح الهاء" كما رايتهم قالوا : امرأه حائض مء وامرأة سلفع، وهى الخييثة اللسان، وضامر، وهى المهزرلة * * ومن هنا نرى أن كلا من الفراء والمبرد هذهب الى أن دضامرا * من الصفات الخاصة بالمؤنت، على خلاف ما ذهب اليه سيبويه وغيره من اعتباره وصفا يشترك فبه المذكر والمؤنث . انظر مثلا تاب سببويه 3: 8/20 وأدب الكاتب 0 3/32 () قرأها عضيمة فى هامش المقنضب 164/3 : * إذا جاءت بائنين*
পৃষ্ঠা ১০০