মুজাম তাইমুর কবির

আহমদ তায়মুর বাশা d. 1348 AH
28

মুজাম তাইমুর কবির

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

তদারক

دكتور حسين نصّار

প্রকাশক

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

প্রকাশনার স্থান

مصر

জনগুলি

সাহিত্য
الاسطام: المسعار، أي عربيته. ومثله في ٢٣: الاشكز عربيته الحمر، وبعده الأشنان عربيته الحرض، وبعده الأنبار، ولعل عربيته الهرى، وفي ٢٤ البردار عربيته العلاوة. الهندازة: مما أرجعته العامة لأصله الفارسي، لأن العرب عربته المهندس بالسين. ص ٣٥٧ ج ١ من القاموس: أناهِيذ: اسم الزهرة، عن ابن عبّاد، أو فارسيّ غير معرّب، وبالدّال، فلا مدخل له حينئذ في الكلام. والظاهر أنّه لمّا كان ممّا لم تعرّبه العرب لم يعتدّ به. الريحانة ص ٢٧٥: (السرّ موزة) قالت العامّة فيها: (سرموجة) على قاعدة التعريب، أي بعكس العامّة الآن. حاشية البغداديّ على شرح بانت سعاد ج ٢ ص ٤٧٩: الأسماء المعرّبة يحكم عليها بالأصلي والزائد، لأنهم أجروها مجرى العربيّ. إرشاد الأريب (٦٠٨ تاريخ) ج ٤ ص ٥١: الطغراء محرّفة عن الطرّة، أي أنّ الطرّة ممّا ارجعته العامة إلى أصله الأعجميّ. شرح شواهد الشافية للبغدادي ص ٥: مذهب العرب في الكلمة المعرّبة وهو على أربعة أقسام. تملّح بعض الأعراب بإدخال كلمات أعجميّة في أشعارهم: البيان والتبيين للجاحظ ج ١ ص ٦١. رأى المؤلّف في جواز استعمال الأعجميّ ولم تنطق به العرب، ولكنّه خصّه بالشّعر عند الحاجة. وأنكر على من يكثر منه: الوساطة ص ٣٤٨. كون التعريب سماعيا إلاّ في الأعلام، والإتيان بالكلمة الأعجميّة استظرافًا.

1 / 31