119

মুজাম তাইমুর কবির

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

তদারক

دكتور حسين نصّار

প্রকাশক

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

প্রকাশনার স্থান

مصر

জনগুলি

সাহিত্য
للصقلي: «ويقولون: قَزْدير وقَنْديل، والصواب فيهما قِزْدير وقِنْديل، ويقال: قصْدير بالصاد أيضًا».
سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي ١٥: الصهريج - بفتح الصاد - خطأ. المحتسب ٢: ٣٨١: وآتيناه الأنجيل. أنجيل فتح أوله دلالة العجمة: شفاء الغليل، آخر ص ١٢. المبهج ٨٠: مَسْكين بالفتح جاء شاذًا. وكذلك مَنْديل. مادة (سكن) من المصباح: المَسْكّين - بفتح الميم - في لغة بني أسد. المحتسب ٢: ١٤٩: فَعّيل - بالفتح - عزيز، وروى منه السّكّينة. العامة تسكر السكينة، ومثل البرابرة وأهل السودان والصعيد يفتحونها. الضوء اللامع ٧: ٥٦٩: ابن بطيخ. ضبطه بفتح أوله، ولعله جرى فيه على ما اشتهر عند العامة.
فُعالة
في البقايا، وكسروا أولها كقولهم: نِفاية، وزِبالة. وقد قالوا: كُناسة بالضم.
فَعُول
قالو: فَعُول، في فَيْعول: كمون، زَتُون، نرُوز. ولكنهم قالوا: فَيْتون، لنوع من العجلات.
فَعّال
الذي ليس للمبالغة. يكسرون أوله في الشرقية: راجل فِلاّح، وبِقّال. اللسان، أوائل (زمر): يقال الزَّمّارة للتي يزمر بها كما يقال أرض زرّاعة. والعامة تقول لغالب ما تريد فيه فاعلًا أو فاعلة: فعّال وفعّالة: لقّاطة الطاحون، كمَاشة، سنّادة.
وقد تقول فُعّالة كتقّالة وسقّاطة. ولعل النسب أولى به فإنهم يريدون المبالغة.

1 / 122