মুজাম তাইমুর কবির
معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
তদারক
دكتور حسين نصّار
প্রকাশক
دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
مصر
জনগুলি
(١) أنس الوحيد في المحاضرات ١٤٠ - ١٤١: قصة تقعر فيها الكسائي، وهذا غير المرغوب فيه .. الوافي في نظم القوافي ١٤١: بعض من كان يتقعر في كلامه. (٢) مجموع الظرف لابي مدين ١٨٣: نادرة في حث بعضهم على ترك الاعراب. محاضرات الراغب ١: ٢٠: قول بعضهم باللحن لان العربية محدودة، وبعده نادرة مضحكة في أمير يضرب من يعرب. الصعقة الغضبية ٣٠: احتجاج بعضهم لعدم لزوم العربية بأن بعض الائمة في الفقه كان لا يحسنها، والرد عليه. (٣) ابن الطيب في شرحة على الكفاية ٦٩ - ٧٢: من يحتج بكلامهم في اللغة. صبح الاعشى ٩٨ - ٩٩: الفصحاء من العرب، وذكر من خالط الاعاجم من العرب لكونهم في الاطراف. وانظر من ص ١٠٣ - ١٠٧ وهو في اللحن والاعراب وقد وافق الجاحظ. معاهد التنصيص ١٤٣: بعض شعراء من العرب لا يرونهم حجة لسكناهم القرى. همع الهوامع ١: ١٢٠: عدم احتجاج الاصمعي بشعر ذي الرمة لكثرة ملازمته الحاضرة. ارشاد الاريب ٦: ١١٠: بيتان صنعهما ابن دأب، وفيهما اسكان آخر كلمة واخلال بالاعراب، وانكار الاصمعي عليه. الدرر الكامنة ١: ٢٤٤: أحد من كان يلحن في شعره. طبقات الشعر للجمحي ٦ - ٨: لحن بعض الشعراء ومنهم الفرزدق. ابن الطيب على الاقتراح ٢٤١ - ٢٤: اختلافهم في الاستشهاد بكلام العلماء المولدين وتنزيل مقولهخم منزلة منقولهم. ان كان ابو تمام أورد في الحماسة لمعاصريه يكن قولهم في الاحتجاج بها فيه نظر.
1 / 109