মু'জাম আল-শুইখ
Muʿjam al-Shuyukh
জনগুলি
وأخلاق العلماء للاجري ومجابي الدعوة لابن أبي الدنيا وجزء الحسن بن عرفة وأربعة مجالس من أمالي أبي بكر النجاد وغير ذلك ومن ابراهيم بن العماد أحمد بن عبد الهادي المقدسي منتقى من الثاني من حديث عبد العزيز بن الحسن الناقد وما معه ومن أحمد بن العماد أبي بكر بن أحمد بن عبد الهادي جزءا من فوائد يحيى بن مندة ومن أحمد بن أقبرص جزءا فيه حديث الأقران جمع أبي الشيخ ابن حيان وجزء الكسائي وابن فارس وغير ذلك ومن أحمد بن علي بن يحيي الحسيني الثاني من حديث أحمد بن شبيب ومن خديجة بنت ابراهيم بن أسحاق بن سلطان بعض صجيح ابن حبان ومعرفة الصحابة لابن مندة ومن علي بن غازي الكوري ومحمد بن محمد البالسي وخديجة بنت أبي بكر بن علي الكوري موافقات زينب بنت الكمال ومن محمد بن علي بن إبراهيم البراعي ورقية بنت يحيى بن محمد الصفدي وسليمان بن عبد الحميد الأدمي وعائشة بنت أبي بكر بن قوام وفاطمة بنت عبدالله الجوزدانية وبدر الدين محمد بن محمد بن قوام وعمر بن محمد البالسي وعبد الرحمن بن عمر البيتليدي وخلق وسمع بالمدينة الشريفة في العشر الأخير من القعدة سنة ثمان مئة من سليمان بن أحمد السقاء نسخة أبي مسهر وأجاز له في سنة اثنتين وثمان مئة السويداوي والحلاوي ومريم بنت الأذرعي وغيرهم وقدم القاهرة في سنة ثلاث وثمان مئة بعد كائنة تيمور وله فضيلة ومعرفة بالحديث وغيره فسمع بالقاهرة من جمع من الشيوخ فسمع من العراقي والهيثمي مقتل الحسين بن علي رواية أحمد بن سعيد بن شاهين وصحب فتح الله كاتب السر وناب في الحكم فاشتهر به ثم نوبه كاتب السر ناصر الدين بن البارزي وصار يزاحم الأكابر في المحافل بقوة وشهامة وغزارة علم فولي تدريس المدرسة الصلاحية بالقدس عوضا عن الشيخ شمس الدين البرماوي في عاشر رجب سنة احدى وثلاثين بعناية القاضي بدر الدين بن مزهر كاتب السر وتأخر سفره الى ذي القعدة واستمر متوليها إلى أن مات غير أنه صرف في سنة ثلاث وأربعين ببهاء الدين بن حجي ثم تأخر ذلك واستمر الشيخ عز الدين وكان سمحا كريما مفضالا
পৃষ্ঠা ১৪১