মুজম মাকালিদ আল-উলুম

জালাল উদ্দিন আস-সুযুতি d. 911 AH
15

মুজম মাকালিদ আল-উলুম

معجم مقاليد العلوم

তদারক

أ. د محمد إبراهيم عبادة

প্রকাশক

مكتبة الآداب

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة / مصر

٣٨ - المُسَلْسَلُ: مَا تتَابع فِيهِ رجال الْإِسْنَاد عِنْد رِوَايَته على حَالَة أَو صفة. ٣٩ - المُخْتَلَفُ: أَن يُوجد (٦ / أ) حديثان متضادان فِي الْمَعْنى ظَاهرا فَيجمع بَينهمَا أَو يرجح أَحدهمَا. ٤٠ - المُرْسَلُ: أَن يَقُول التَّابِعِيّ: قَالَ، أَو فعل رَسُول الله ﷺ َ - كَذَا، وَلم يذكر الصَّحَابِيّ ٤١ - المُعْضَلُ: مَا سقط من سَنَده اثْنَان فَصَاعِدا. ٤٢ - الشَّاذُّ: مَا رَوَاهُ الثِّقَة مُخَالفا لما رَوَاهُ النَّاس. وَقيل: مَا لَيْسَ لَهُ إِلَّا إِسْنَاد وَاحِد شَذَّ بِهِ شيخ ثِقَة كَانَ أَو غير ثِقَة. ٤٣ - المُعَلَّل: مَا اطلع فِيهِ على مَا يقْدَح فِي صِحَّته، مَعَ أَن ظَاهره السَّلامَة مِنْهُ. ٤٤ - المُدَلَّسُ: مَا أُخْفِي عَيبه فِي إِسْنَاده لضعف فِيهِ. ٤٥ - المُضطَرِبُ: مَا اخْتلفت الرِّوَايَة فِيهِ على وُجُوه مُخْتَلفَة. ٤٦ - المَقْلُوبُ: مَا قلب إِسْنَاده للإشكال أَو التَّرْغِيب. ٤٧ - المَطْعُونُ: مَا طعن فِي رَاوِيه إِمَّا فسقا، أَو ذهولا، أَو بِدعَة، أَو إِسْنَادًا. ٤٨ - المَوْضُوعُ: كل متن مختلق على رَسُول الله ﷺ َ -.

1 / 43