لا مرحبا بغد ولا أهلا به
إن كان تفريق الأحبة في غد
وفيها يقول:
قامت تهادى بين سجفي كلة
كالشمس يوم طلوعها بالأسعد
سقط النصيف ولم ترد إسقاطه
فتناولته أوثقتنا باليد
ثم مضى في وصفها بما أوسع باب الوشاة للوشاية عند النعمان فأراد قتله وهرب، ثم أرسل إليه بالأبيات الآتية فعفا عنه:
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة
وليس وراء الله للمرء مذهب
অজানা পৃষ্ঠা