62

মিশর ও শাম

مصر والشام في الغابر والحاضر

জনগুলি

توجت مصر وشدت عرش فخارها

وعقدت في جيد الشآم قلائدا

للعرب والإسلام في آلامهم

كنت اللسان مترجما والساعدا

أضحى بيانك جامعا أهواءهم

ومن الخمول إلى النباهة رائدا •••

كم موقف لك في دمشق وأهلها

قد هز يقظانا ونبه راقدا

غنيتها لحنا يفيض صبابة

فتمايلت فيها الغصون تواجدا

অজানা পৃষ্ঠা