منا لهم والايتمام بهم والتصديق لهم ربنا امنا بك وصدقنا رسولك وسلمنا تسليما ربنا امنا بما أنزلت واتبعنا الرسول وال الرسول فاكتبنا مع الشاهدين اللهم إني أسئلك ان تصلى على محمد وال محمد وأسئلك من خير ما أرجو ومن خير ما لا أرجو وأعوذ بك من شر ما احذر ومن شر ما لا احذر ثم قل سبحان الله كلما سبح الله شئ وكما يحب الله ان يسبح وكما هو أهله وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله والحمد لله كلما حمد الله شئ وكما يحب الله ان يحمد وكما هو أهله وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله ولا إله إلا الله كلما هلل الله شئ وكما يجب الله ان يهلل وكما هو أهله وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله والله أكبر كلما كبر الله شئ وكما يحب الله ان يكبر وكما هو أهله وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله ثم قال سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر على كل نعمة أنعم بها على وعلى كل أحد من خلقه ممن كان أو يكون إلى يوم القيمة ثم قال اللهم ان مغفرتك أرجى من عملي وان رحمتك أوسع من ذنبي اللهم ان كان ذنبي عندك عظيما فعفوك أعظم من ذنبي اللهم ان لم أكن اهلا ان أبلغ رحمتك فرحمتك أهل ان تبلغني لأنها وسعت كل شئ برحمتك يا ارحم الراحمين ثم قل يا من لا يشغله سمع عن سمع يا من لا يغلطه السائلون يا من لا يبرمه الحاح الملحين أذقني برد عفوك ومغفرتك وحلاوة رحمتك ثم قل ما روى عن علي عليه السلام في تعقيب كل فريضة إلهي هذه صلاتي صليتها لا لحاجة منك إليها ولا رغبة منك فيها الا تعظيما وطاعة وإجابة لك إلى ما أمرتني به إلهي ان كان فيها خلل أو نقص من نيتها أو قيامها أو قرائتها أو ركوعها أو سجودها فلا تؤاخذني وتفضل على
পৃষ্ঠা ২০