মিসবাহ জুলমা

ইবনে কাবার d. 724 AH
73

মিসবাহ জুলমা

জনগুলি

============================================================

/616960667 46/62666

يايع، بعر. فنعرة (4 ب الارا ال و التراراة قله ت ساد اورواى بفيد فقنح صنا بتله و ها صنشرد بيا: خرماتحرما رعر اعل وسم وم الو هره با وتفسير اسه المشير اخلقة، ويقصون الاعاجيب بمتوا ونحدوا . وقال ل راحد منهم الاقر: اليس ولبثوا يصومون ويصلون عشرة ايام ، ويفكرون فى كيف يتوجهون لدعوة لاء بأجعهم جليليين ، فكيف صاروا يتكلمون بهذه اللغات المختلفة 4 أنا العالم إلى الإيمان وهم غير عارفين بلغات الامم ، ثم أنهم اختاروا * متياس ، أحد لنسهم قد ثملوا من للنبيذ، فهم يهذون بما لا يعقلون فقال لهم سمعان الصفا : السيعين بالقرعة فصار متما لعدد الاثنى عشر عوض يهوذا ابن الهلاك - أى فى أيها الناس : ليس الأمر كما تظنون ، ولا بلغ الوقت من النهار لا أكل ولا شرب، قرعة البلاد لا غير . ولما كملت أيام البنديقسطى - وهى الخمسون التى من بعد قيامة ولكن هذا تمام قول يوئيل النبي : " إن فى آخر الزمان أفيض روحى على البشر سيدتا له المجد - وم بجتمعون فى العلية يصميون فى يوم الآحد الماشر من يوم الصعود فيتنبا بنوكم وبنا تكم واكث الآيات فى السماء والعجايب على الارض، المجيد . وقيل أنه مثل اليوم أنزلت فيه التوراة على موسى بطور سينا وقت الضحى ولما جرى أمرهم على ذلك صار نيقوديموس وجميع روساء الكهنة يأتونهم وهى الساعة الثالثة، هاج من السماء يغتة صوت كصوت رجح عاصفة، وقاحت مرا ويقبلون تعليمهم لما كان يرونه من العجاتب التى تظهر على أيديهم ، وأنيقوا ، رواح بديعة الطيب ، وأحدقت بالعلية التى كان الحواريين فيها بيران وضياء، وبيرا، وأنا ، وقياها، واسكندروس كهنة اليهود ، كل هزلاء اعترقوا بلايمانهم وثبتت داخل الغرفة ، وظهرت بين التلاميذ ألسنة نار وحلت على رأس كل واحد بالسيد المسيح فلرسل سرا ، ثم أظهروا الايمان به جهرا وتتلذوا للرسل وصاروا منهم ، ووقفت مستقرة على ججمته . وامتلاوا من روح القدس ، وتكلم كل أمريء مساعدين لرسل فى أتحابهم وما ينالهم من الضيق بسبب البشرى (4) وبعد انتقال متهم بالمسان الذى توجه بعد ذاك إلى أعله .

الرجل من امالم، صار من مولاء روساء الكنيتة ومدرين ومعلين لذاس ، يعلدون وقال بعض الحكماء : إن كل واحد من التلاميذ تكالم بجميع اللغات . وقيلهما أختوه من الحواريين .

وكان الذين أسبغت عليهم يومئذ نعمة الروح القدس الاثنى عشر والسبعين، والاربعة ثما أن الحواريين لما امتنئوا من روح القدس ، ألهموا كتابة الانجيل ، ل ا ا ا ال

س ا الل اا ه ب أساقفة وبطاركه ، وصير بنات فيليفوس الاربع شماسات متنبثات ليتولين مح من هو مزمع على التنصر من النسوة الكاملات بدهن المعمودية (1) عنصرة كلمة عبرية معربة أصلها عنصريت * أى حد أو نهاية أو آخر أو وقوف..

ولما تسامع من كان قد حضر من الهود إلى بيت المقدس لعيد الفصح وعيد(2) الاة أو شير أو الكرازة.و

পৃষ্ঠা ৭৩