============================================================
046/666 0646906
والنسطررية (4 تقول : ان الاتحاد إنما كان اتحاد القديم بالحدث واحد *وأما فم ذك عا تصف لايقويية به المسيح من أنه اله وان له وله التخصيص بالشيية وللعلم . وخاصية التسمية بالبنوة بطريق الاكرام لبشرى اذالبنوة ولب ومات ودفن وفي ذلك عا أتبه، فإن للسطردية (1) له يطلقون على نكره الحقيقية يحعلونها للكلمة والمتحد به بطريق التفضيل ، وربما قالوا : إن الاتحاديقولونه بعد تصر على أنه على طريق الهاز من الاتحاد لا الحقيقة .
عبارة عن صيرورة مشيئتى قنوم الابن وقنوم الانسان مشيئة واحدة، وتعلق وحك غيده عنهم أنهم امشتصوا من آن يقولوا إن كلة اله حصلت فى بان عليهما بمعلوم واحد بما هو عليه، ويجعلون نفس الاتحاد معتبرا فى حقيقة المسيح: امرأة أو حواها البطن فاشتقوا لذلك تأويلا أن الكلمة إنما حلت فيها كالامن لا شيثا يحصل عنه المسيح فهو عندهم جوهران وقنومان .
حبلت كما يحبل بسائر الناس وولد جلى *ع الحال إنسانا إلى يوم اصطبافه. ظا ه ن ن الا ره فره سفه واله المت ابرعى (بتسر العربح) اينم يعقد د الن اله وكلنب رمر الابر الازل اذ ارارا ال الرف. وأ البيه المان الوره مر ألق هيكلا هو إنسان تام كامل من نفس وجسد مساو لكل واحد من البشر فى البشرية احتل الإذلال والآلام والموت حاصة باقتراق وانتصال. وللذى حكى عن لسطور سوى الخطيئة . فقارنه وحل فيه منذ أول وجود ذلك الانسان فلم يفارقه فى وقت أنه لما صير بطريركا على القسطنطينية نهى النصارى أن يقولوا إن مريم العذراء حل، ولاولادة، ولا رضاع ، ولا صلب، ولاموت . ولا دفن ، ولا تالم، والدت إلاما واوعن اليهم بأن لا يعترفوا بأن المولود منها إلا إنسان مثلنا، ولما بتت ولا غير ذلك من الاحوال . ويسمون اتخاذه الهيكل اتحادا ، ويوقفون اسم حنه المقالة الفاسدة تلع ومشع وانى المسيح على كلية الله والهيكل الذى هو الاتسان المتحد به معا ، ولا يستجيزون أن والملكية يقولون فى المسيح : انه جوهران وطبيعتان، وله فلان وارادتان يوقموه على الكلمة دون الانسان ولا على الانسان دون الكلمة ، ويقرون بأن ومشيشان ، وأن إحداهما (التى هى للطبيعة الإلظية) أظهرت الآبات، وصنعت المسيح بجوهريه جميعا هو ابن واحد لله لا ابنان اثنان ، ويقولون آنه مسيح المعجرات وفعلت كلما فعله من الالطيات، والاخرى الانسانية نالتها الالام والصللبة واحد، نالمسيح عندهم چوهران وقنومان وان شتت فقل شخصان آحدها جوهر والموت وفعلت كلما فعله من الآفعال الانسانية ، وقالوا إنه قنوم واحد المنى الله الكلمة، والآخر جوهر الانسان الذى هو الهيكل المتحديه، ويصفون بالأوصاف يحنون شخصأ واحذا وإعتقادهم هذه التثنية على ما يخكى ضهم خوف من قوهم اللائقة بالبارى (جل وعز اسمه) الجوهر الذى هو كلمة الله دون الانسان ويلحقون الاستزاج والاختلاط والاستحالة ومن إيقاع الالام على الذات الارلية ، وقيل إن النعوت الملائمة للاجسام والمحدثات بالانسان دون الكلمة ويقولون إن اتحاد منين الجمومرين بما پسمرنه والفرسوب،5456 وا ذعب الى ان الاحاد كان من القتوم قيم بالانان (ل بعنون الابن الارلى) وقيل عنهم أيضا إنهم لم يكونوا أو لا يرون بالقنوم الواحد بل والاختيار، والبنوة : فلجوه فى الجمع السادس: ومنه - واهظم الخلاف بينهم وين اليغرية، ما تعقده ان جوهر الليح (1) عفيدة نسخور : (1) يقصد التساطرة
পৃষ্ঠা ২২